العديد من الناس في الآونة الأخيرة يعتبرون العمل من المنزل خاصة العمل الحر هدفًا لتحقيق التوازن بين العمل والحياة بشكل عام، لكن أولئك الذين يجدون أنفسهم في الواقع يقومون بعملهم من المنزل يختبرون مستويات أعلى من الإجهاد stress، وفقًا لدراسة أجرتها الأمم المتحدة عام 2017.